اسحق احمد فضل الله يكتب: نحن… وقراء..
عثمان.
عندي قراء يبعث الفهم عندهم بهجة. ويجعلنا نشعر أننا لا نضيع عمرنا..
وعندي قراء يا عثمان. بعضهم يعيد إلينا قول الغزالي
محتوى مدفوع
(البعث) و (قحت).. قصة الطلاق!!
قال: ما أحد في الأرض إلا وهو يظن أنه أذكى الناس…
وعندي قراء جدالهم معنا يجعلنا نستعيد جملة في بحث..
قال الباحث:: أخطر حالات الغباء. حين يشرع الغبي في استخدام عقله لخداع الناس…
……….
وقالت إحداهن
: وجدت إعلانا يقول ( نبيع ماء زمزم. في عبوات..)
قالت: واتصلت بهم أقول.. هل تستوردون ماء زمزم؟
قالوا : لا.. نحن نصنعها هنا. لكن بنفس المواصفات..
عقول معرفتها بالإسلام هي هذا
وعقول معرفتها بالسياسة مثل ذلك
……..
وعن المعرفة. والعالم وما يجري الآن. الناس تستعيد ما حدث في الكونغرس عام 1983.. يومها الكونغرس يعتمد خطة. ( الشرق الأوسط الجديد) وهي خطة تقسيم كل دولة
العراق. سنة. وشيعة. وأكراد… مصر. شمال مسيحي. وجنوب مسلم و…
والسودان خمس دول تبدأ بفصل الجنوب.
وحين يحتج من يحتج على كشف المخطط يقولون له
: الخوف من كشف المخطط يكون حين يكون الهدف به من القوة ما يجعله خطيراً.. الآن الشعوب هناك نوع من الماشية…
…….
ومن الماشية. أننا حين نتوقف عن نوع من الكتابة ونتجه إلى نوع آخر يقفز من يقول.. إفلاس..
ونحن نستعيد أن فأر التجارب يضعون له الطعام خلف باب واحد معين… يدفعه ويجد الطعام. ويوماً يغلقون الباب هذا والفأر يظل عنده حتى يموت. بينما عشرة أبواب حوله من خلفها الطعام
وبعض القراء يريدون منا أن نكون بعقل الفأر هذا
………
ونكتب عن.. ما هو الإسلام.. وما هو الكفر
وما نعلمه هو أن معرفة كثيرين…جداً…بالإسلام هو معرفة أهل الإعلان هذا عن ماء زمزم..
…….
لكن الظاهرة الأعظم الآن هي أن خطة الهدم والتقسيم ذاتها هي ما يوقظ المسلمين الآن. لإسلامهم…
وحكايات اليقظة تستعيد الحكايات
ومن الحكايات أن أحد الضباط المسلمين المصريين في الحملة على السلطان علي دينار. يسأل المجيدي….أشهر العلماء النيجريين هناك
: يا شيخ…. نحن نتجه مع الإنجليز لحرب علي دينار… فهل علينا في هذا ذنب؟؟
قال الشيخ
:: كيف يكون على الكافر ذنب..؟؟ أنت مع الكافرين. فأنت منهم…. كافراً من أهل النار…
ومن علامات العودة أن الناس الذين كانوا يجاملون الأوروبيين. ولا يطلقون عليهم كلمة…. كافر…. الناس الآن يقولونها بكل قوة
غير المسلم…. كافر
ومن يرفض دين الإسلام. كافر… مهما كان اسمه محمد أو أحمد. أو… فلان داك..
كافر. والله…