تحديات الفترة الإنتقامية(فقدان نعمة الأمن والأمان)* *بالأمس إحتسبنا جارنا الشهيدعبدالقادر العرش* الفقيدعبد القادر (المشهور بالعرش) بفتح الراء مع تشديدها وهو شاب في ريعان شبابه…نشهد الله أنه كان حمامة مسجدنا الحكمة ويحسن التعامل والجوار. ? *مات غدرا بطعنة نجلاء سددها له لص أخذ هاتفه عنوة* ? *مات مدافعا عن نفسه ولإستعادة تلفونه ولكن يد الغدر والقدر كانتا أسرع…حيث فاضت روحه الطاهرة* ??هنا نسأل الله أن يتقبله شهيدا لأنه مات دون ماله فهو شهيد. ✍? *أكتب عنه لأنني أعرفه عن كثب جمع بيننا مسجد الحكمة وعلاقة جوار أثمرت نسبا وصهرا*(فأخي مبارك متزوج خالته) فتعازينا الحارة لنسابتنا ولأسرته وأهله في كسلا وبربر. إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا لفراقك يا عبدالقادر لمحزونون ولا نقول إلا مايرضي الله. *نحسبك ونحتسبك شهيدا*. ??اللهم إن عبدك العرش نزل بك وأنت خير المنزلين فأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس…وبارك في ذرية وعقبه(أكبر أبنائه 13عام). ?? *كسرة…السيد وزير الداخلية* كل يوم وعلي رأس كل ساعة نسمع جريمة قتل فتسعة طويلة صارت ظاهرة نأمل تحريك كل مجهوداتكم لمكافحة هذه الظاهرة والشعب السوداني كله بيعتذر لكل شرطي عما فعله وتلفظ به السفهاء *(كنداكة جا بوليس جرا)* نكرر إعتذارنا وأسفنا الشديد ولسان حالنا اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. ?? *عزيزي المواطن*…. لا تستخدم هاتفك الإ في مكان آمن فأنت لست في مأمن من *تسعة طويلة فهي كالبرق الخاطف ولك بالمرصاد أينما ذهبت*…فمحدثكم بالأمس نجاه الله(محاولة سرقة هاتفي عند بداية شارع 15 طرمبة الغالي)… *إتحصنوا وصلوا الصبح حاضر حتي تكونوا في ذمة الله.* بقلم محمدالزين محمد 29.8.2021
