الرؤية نيوز

إسحاق فضل الله يكتب: قوش قال هذا(٠٠٠٠)

0

والسادة الذين يعفوننا من الشرح و يعفوننا من رصف الكلام

الحديث هو

الحرب تنتهى

وبن زايد فى مصر يبحث عن وساطة بينه وبين الخرطوم

والسودان لا يفتح فمه لكنه يؤجل هجوم مدنى…مما يعنى ويعنى..

والامارات ( محمد بن زايد) الذى يجد انه يختنق باللقمة الكبيرة التى كان يريد ابتلاعها( فى السودان…فى تركيا…فى ليبيا..و) محمد هذا يبحث عن مخرج

والى درجة انه يوسط الوسطاء الان للحديث مع الاسلاميين فى ليبيا

ويوسط للجلوس معهم فى السودان..

محمد هذا( الذى يبلغ درجة دعم معارضة اردوغان ايام الانتخابات ثم يزور تركيا للاعتذار) محمد هذا يريد الان الحديث مع السودان

ويجعل مصر( وثلاثون مليار دولار هدية) مصر يجعلها بن زايد وسيطا…وسيط للحل الذى يحفظ ماء الوجه..

ومصر المزنوقة فى غزة تقبل

وبن زايد وساطته ما فيها هو قبول الجنجويد بشروط جدة…( والامارات حين تشير الى اتفاقبة جدة ….التى كانت تريد دخولها لافسادها فانها بهذا تعلن اول خطوات التراجع

والامارات تراجعها يعنى ان الداعم الاول والاخير لقحت يعلن نهاية الحرب…

وشىء اخر مقصود

فالامارات ( وحتى لا يشعر الدعم انها باعته) فانها تريد فك حصار مدنى حتى تقول لجنود الدعم ان الجائزة هى انها حغظت حلاقيمهم

…….

والامارات تجد فى عملية الاذاعة سابقة تطلب الامارات مثلها

( حصار…واسر)

والامارات نفسها مشرورة الى درجة كبيرة

ففى السودان جنودها….الدعم….حين ينهبون بنك السودان( وكذا تريليون من فئة الالف) يجعلها السودان اوراقا لا قيمة لها حين يقوم بالغاء ورق العملة هذه ابتداء من هذا الشهر

وناس الدعم لا يستطيعون مطالبة الامارات بشىء لانهم لم بستلموا هذه العملة منها…

……..

والاشارة الاخرى لتسليم الامارات هى ان الامارات تتخلى عن دعم التمرد فى دارفور….وراجع انت اخبار العمليات هناك

…….

وفى دنيا لغة الاشارات تاتى اشارة حكاية سناء حمد

واشارة افطار قوش فى مصر..

ثم…؟

ثم حديث قوش فى عرس البنت قبل شهر لما قال( الحرب انتهت لكن الاعلان مش الان…)

ثم حديثه قبل دخول الاذاعة بثلاثة ايام عن المعنى ذاته

يبقى ان الجيش ( مشرور) الان

فالقبول بخروج الجنجويد مستسلمين يجعل المواطنين يسالون عن دماء من قتلهم هؤلاء

وعدم القبول يعنى طحن مدنى…ومن فيها….مثل طحن العاصمة ومن فيها

قلنا اننا نرمى الاخبار بالجاروف ولا ننسجها

خصوصا ان هذا يكفينا شر الذين لا يفهمون

المصدر: تسامح نيوز

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

error: Content is protected !!