سنعود لنتحدث بالتفصيل عن مواقف الفريق إبراهيم سليمان الداعمة لمليشيا التمرد وقائدها المجرم حميدتي.. سنكشف بالتفصيل أيضاً كواليس وملابسات حضوره الغامض إلي مدينة بورتسودان ولماذا غادر متخفياً ومستعجلاً.. وسنكشف أيضاً أسباب غضبه من التناول الإعلامي الرافض لتواجده في مدينة بورتسودان ولماذا غاب الملك ياسر ملك قبيلة البرتي عن الحضور ضمن وفد القبيلة الذي قابل الفريق البرهان علماً بأن ملك البرتي الشاب هو زوج كريمة الفريق إبراهيم سليمان..
المدهش في تصريحات الفريق إبراهيم سليمان التي بثها بعد وصوله العاصمة المصرية القاهرة قوله إنه قابل الفريق البرهان وطالب بإطلاق سراح الرئيس البشير.. تصريحات سليمان غير موثقة بصور تؤكد مقابلته رئيس مجلس السيادة..
سنعود لموقف الفريق إبراهيم.. وحتى الموعد نسأل : لماذا يلتزم البروفيسور سليمان صالح فضيل الصمت تجاه عاصفة الأحاديث التي ربطت اسمه بوفد إبراهيم سليمان بينما يؤكد مقربون من البروف أنه لم يغادر القاهرة مطلقاً!!
سيتصل الحديث!!
