متابعة:الرؤية نيوز
*تناول العديد من أئمة المساجد في يوم الجمعه من الأسبوع المنصرم مايجري في سوق مدينة الأبيض والإحتكار للمواد التموينية الضرورية، لحياة الإنسان والإستمرار في زيادة الأسعار* والعمل الربوى دون أي مراقبة من قبل جهات الإختصاص أو حتي مرافبة أنفسهم حيث يضع العديد التشريعات والمبررات للزيادات غير آبهه بما ينبهه عليه أئمة المساجد ورجال الدعوة في هذا الشأن وأختلط الحابل بالنابل ولاندري من المسئول والمتهاون في حقوق الناس وتنوعت المشاهد في سوق الأبيض الغربي، خاصة للفريشة أصحاب الجملة قرب الطلمبات، حيث تباع الأدوية الغير مسجلة للصغار من الصبيان، متمثلة في الأدوية المسكنة من بنادول وفولترين وأسبرين وغيرها، دون رقابة من الأدوية والسموم ، بل ترك الحبل علي القارب، أما المشهد الرئيس هو إحتكار السلع الضرورية من كبار التجار والرأس مالية ومن ثم المزايدة فيها وأحيانا يكون السعر أضعاف ليومين أو يوم *ثم يعود اليوم الثاني في زيادة من اليوم الأول دون مبرر يذكر ولا عين رأت ولا أذن سمعت، أمة المساجد أنذروا تلك الفئة بعقاب الله في الدنيا والآخرة، لكن* *يضعون أصابعهم في إذآنهم، غير مبالين ولا تائبين ولاراجعين إلي رشدهم فقد أصبحت قلوبهم خواء*.
*المشهد الآخر هو تجمع بعض بائعي الأطعمة في وسط السوق ،عند إمية الكهرباء وأصحاب الورنيش وهم يوقدون المواقد* *ويطهون الطعام في مكان كثرت فيه الأوساخ* *والغازورات ويتناول البعض طعامه من تلك الفئة*.
*ويأتي السؤال من المسئول عن تلك المشاهد ولماذا تقاضي تجار الأزمات من نصائح رجال الدعوة!؟ وأين الحلقة المفقودة من تلك المشاهد*!؟.
*أخيرا نقول إن المواطن مغلوب علي أمره وهو يشاهد هذا العبث وينتظر الله ليأخذ له حقه. ألا إن نصر الله* *قريب.*
🎯للانضمام للزاجل الإخبارية(237) اضغط👇https://chat.whatsapp.com/LfWsVlwVYni7vt53DDO9uH
