تلقى فريق الهلال السوداني مجموعة من الضربات القوية داخل معسكره في مصر،وذلك بعد الوصول خلال الساعات الماضية استعداداً لخوض مواجهة النادي الأهلي يوم 1 أبريل المقبل في استاد القاهرة الدولي ضمن الجولة السادسة من دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أفريقيا.
تتمثل الضربات القوية في النتائج الرائعة والتاريخية التي يحققها النادي الأهلي خلال الجولة الآخيرة من دور المجموعات والتي دائماً ما تبتسم للمارد الأحمر وتمنحه بطاقة التأهل.
-الجولة الآخيرة تبتسم للأهلي وقت الجد وتمنحه بطاقة التأهل.. هل يتكرر المشهد للمرة السابعة ليلة 1 أبريل؟
الضربة الاولى
الضربة الأولى كانت في نسخة 2001 ووقتها تمكن النادي الأهلي من الفوز في الجولة الآخيرة على شباب بلوزداد الجزائري بهدف نظيف والتأهل في المركز الثاني خلف بترو أتليتكو قبل أن يحصل المارد الأحمر على اللقب في النهاية.
الثانية
الضربة الثانية التي تزعج الهلال السوداني، هي نجاح الأهلي في نسخة 2007 في الفوز على أسيك أبيدجان في الجولة الآخيرة بثنائية نظيفة، ووقتها تصدر المجموعة وصعد برفقة الهلال الذي تواجد في المركز الثاني بالمجموعة ووقتها خسر الأهلي اللقب في النهائي أمام النجم الساحلي التونسي.
3
الضربة الثالثة كانت في نسخة 2017 ووقتها حقق الأهلي الفوز على القطن الكاميروني في القاهرة بنتيجة 3\1، وتأهل برفقة الوداد المغربي من المجموعة، قبل أن يخسر اللقب أمام نفس الفريق في النهائي.
4
الضربة الرابعة كانت في نسخة 2019 ووقتها حقق الأهلي الفوز في الجولة الآخيرة على فريق شبيبة الساورة الجزائري بثلاثية نظيفة وتصدر المجموعة.
5
الضربة الخامسة كانت في نسخة 2020 من بوابة الهلال السوداني في ملعب الجوهرة الزرقاء، حيث تعادل النادي الأهلي بهدف لمثله وتأهل برفقة النجم الساحلي التونسي وحصد المارد الأحمر اللقب في النهائي على حساب نادي الزمالك.
6
الضربة السادسة كانت في نسخة 2022 ووقتها حقق العملاق المصري الفوز عل الهلال السوداني في القاهرة بهدف وهو ما منح الأهلي كالعادة بطاقة التأهل على حساب المنافس السوداني ليحصد المارد الأحمر بطاقة التأهل الثانية خلف صن داونز.
-هل يفعلها الأهلي للمرة السابعة؟
7
جاء قرار حصول النادي الأهلي على موافقة الجهات الأمنية بحضور 50 ألف مشجع، بالتزامن مع عدم وجود حسابات معقدة في المواجهة القادمة حيث يحتاج المارد الأحمر للفوز بهدف نظيف أو بفارق هدفين حال تسجيل الهلال أهداف ليقرب المارد الأحمر من تأهل معتاد على حساب الهلال السوداني في مواجهة 1 أبريل 2023 في استاد القاهرة، في وقت يعيش خلاله فريق الهلال السوداني حالة من الارتباك الشديد بدليل ما يحدث من جانب إدارته من بيانات غريبة وغير منطقية تكشف عن الخوف من الأحمر العملاق.
ماهذه الخزرعلات والتحليل الفطير اين الضربات التي تعرض لها الهلال ..تقرأ العنوان تجده مختلف عن الموضوع يشبه الحرب النفسية ..وكأنها تدخل في إطار الامنيات ..هنالك اختلال في المعايير والأخلاق .وفعلا أصبحت الرياضة وكل مافي السودان..شئ مغاير للمعايير التي تحكم التعامل