كشف القيادي في “الحرية والتغيير”، محمد عصمت، عن جهود متواصلة من قوى التغيير والانتقال المدني لتهدئة الأوضاع بين قوات “الدعم السريع” والقوات المسلحة، لتجنب أي صدام بينهما يقود البلاد إلى مهاوي الضياع.
وقال عصمت ، لصحيفة “الشرق الأوسط”، إن “المرحلة الراهنة تتطلب تغليب الحس الوطني حتى يصل الاتفاق الإطاري إلى نهايته المرجوة”.
وأضاف أن الجيش والدعم السريع طرفان أصيلان في حماية الانتقال المدني خلال المرحلة الانتقالية المقبلة. وأضاف (ونعلم أن عناصر النظام المعزول تسعى لإيقاع الفتنة بين الطرفين، وعلى قوى الانتقال المدني أن تعمل جاهدة لمنع ذلك).
وأشار عصمت إلى أن تحالف “الحرية والتغيير” في لقاءات وتواصل مع الأطراف العسكرية للوصول إلى صيغة تضمن سلاسة دمج “الدعم السريع” في الجيش، وهي خطوة مرهونة بإجراء إصلاحات هيكلية داخل القوات المسلحة نفسها، حسب قوله.
المصدر: السودان نيوز
اي الغافل المعرض من الذي بهيكل الدعم السريع أن القوات المسلحة والتي وهبنا أنها كلها ميزان هل هم ابنا رجل واحد أو قبيلة واحدة أو منطقة واحدة أنهم من كل بقاع السودان وتقنياته المختلفة..لكن الدعم السريع الذي تتأمل أن يوصلك لسدة الحكم من غير انتخابات ماهو الا من قبيلة واحدة تتحكم فيه اسره واحدة واقرباؤهم وانسباؤهم والبقية تمومة جرتق رتبهم يفصلها اهم ترزيهم الخاص تجد ابن الثامنة عشرة نقيب وتجد الامي الذي لايستطيع قراءة خطاب عقيد ..مثلها تماما كما الحركات المتمردة التي أغلبها من آلزغاوة الذين لايمثلون عشرة في المائة من سكان دارفور ..وليس كل آلزغاوة بل خشم بيوت محددة وعدد الحركات يتجاوز السبعين حركة أغلبهم من نفس الاثنية ومع ذلك لايمثلونزكل آلزغاوة بل تسيطر علي القيادات أسر أصحاب الحركات فقط..العميى عمي البصيرة ..والانتهازبة ايها الاقزام الفاشلين مكانكم مذبلة التاريخ ..