ياسر العطا يفجر مفاجآت في حوار مع (العربية)
◼ أبوظبي أمرت المتمردين بالتركيز على إسقاط الفاشر لإعلان دولة دقلو.
◾ فرنسا ساعية لإنشاء وطن لعرب الشتات في دارفور على حساب سكانها الإصليين.
◼ سنقاتل لو سقطت الفاشر أو لم تسقط.. ولن نترك شبراً لعرب الشتات.
◾ سنلغي الوثيقة الدستورية ونعتمد دستوراً جديداً لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية .
◾ خطاب مرتقب للبرهان يعلن فيه عن رئيس وزراء مستقل يعيّن حكومته من كفاءات مستقلة.
◾ القوات المسلحة لم ولن تبيع وطنها ولا شعبها.. بل تشتريهم بأرواحها.
◾ البرهان لو أراد الخيانة لسلّم السُلطة إلى حميدتي بالاستقالة.. البرهان في قمة المسؤولية والوطنية
◾ كسرنا العظم وحطمنا الكتلة الصلبة للمتمردين.. وزمام المبادرة بيدنا.
◼ الحرب ليست لعبة (بلي استيشن).. عندها معادلاتها وترتيباتها ونحن لها .
◼ نعتذر للشعب عن أي تقصير.. ونتحمله بكل رجولة نستمدها من الشعب نفسه.
◼ سنزيل دنس المليشيا من أية بقعة في السودان.. من كردفان و الخرطوم ودارفور والجزيرة.
◼ ما يحدث في السودان.. غزو أجنبي من عرب الشتات مدعوم من الإمارات وفرنسا ودول جوار.
◼ في العسكرية لا نسأل عن اللون السياسي والأثني والطبقي.. الوطنية هي المعيار.
◼ السودان يخوض معركة وجودية ولا بد أن يشارك في الدفاع عنها كل المواطنين.
◼ الجناح السياسي للمليشيا يعتقد أن الاستسلام أفضل من خوض حرب الكرامة! .
◼ الغزو الأجنبي يتسوجب على جميع السودانيين المقاومة.. ولا نخشى أحد.
◼ ليس هناك إنسان سوي مع الحرب.. ولكنها الخيار الأفضل لو كان بديلها الاستسلام.
◼ شروطنا ليست تعجيزية للتفاوض.. وقعنا اتفاقاً وعلى. المتمردين وداعميهم الالتزام به أولاً
◼ مجموعة (تقدّم) باعت الثورة لتشتري بها الديمقراطية من حميدتي…
◼ جيشنا محترف ولا يسمح بأي تجاوز مع الأسرى.
◼ أين المساعدات الإنسانية التي جمع لها العالم الأموال حتى نعرقلها؟ هذا كلام ساكت…
◼ الابتزاز بتحوّل كتائب المستنفرين إلى قوة مسلحة هدفه التخذيل.. وقادرون على ضبطها.
◼ لن نصرف مقابلاً سياسياً للمستنفرين لأنهم يعملون لوجه الله والوطن.. ولأنهم لم يطلبوها أساساً.
◼ يقود كتائب المستنفرين.. ضباط جيش ويحتفظون ببياناتهم ويسيطرون على أسلحتهم.
◼ ليس في هيكل الجيش كتيبة اسمها البراء.. اسمها الكتيبة الرابعة.
◼ كتائب المستنفرين تضم يساريين واسلاميين و(غاضبون).. ومن حقهم الدفاع عن وطنهم.
◼ أصلحنا المعادلة التي اختلّت بحشد المتمردين كل قواتهم في الخرطوم.
◼ سنستعيد الجزيرة عبر محاور متعددة وضاربة.. فقط قليل من الصبر.
◼ طول ساحل البحر الأحمر عندنا يكفي لخدمة مصالح الجميع.. وفق مصالحنا.
◼ دول ومنظمات ترددت في إدانة فظائع التمرد لأن المبادئ معروضة في أسواق المصالح.
◼ سنحدث اختراقاً في العلاقات الدولية لتحقيق أهدافنا العسكرية والاقتصادية لصالح جميع السودانيين.
المصدر : تسامح نيوز