✍🏿 أسامه إبراهيم أبوالشم
*هكذا ظلت قوات الفرقة الخامسة مشاه _ الهجانة بقيادة اللواء ركن فيصل محمد الحسن ثابته كالصخر الأصم لا تخترق ولا تتزحزح ولاتترنح، بل ظلت صامدة في وجه أعداء الوطن، تحت قيادة حكيمة واعية، حيث ظلت ساهرة تخطط بدقة وإتقان،لحماية أرض و عرض مواطن كردفان والحفاظ علي ممتلكاته وممتلكات الدولة في حاضرة ولاية شمال كردفان الغرة، أم خيرا جوه وبرا ونالت.
مبتغاها بهذا الصمود وعزيمة الرجال وإرتفعت راية الهجانه ترفرف في ساحات الفضاء تؤكد بأن الهجانة ساس الجيش وأن الرجال هم الهجانة ام ريش.
التحية للهجانة وقائدها الهمام المقدام سيادة اللواء ركن فيصل محمد الحسن قائد الفرقة الخامسة مشاه _ الهجانة رمز التحدي والصمود ،فقد أثبت قائد الفرقة الخامسة مشاه للجميع حكمته في إدارة المعارك ودحر قواته للعدو، دون خسائر تذكر ودائما ببزته العسكرية متفقدا قواته أثناء المعارك وبعدها والمصابين وهكذا هم القادة بين جنودهم والتاريخ يسطر مواقف الشرفاء وتضم لوحات الشرف أمجاد العظماء من الرجال وتدون بمداد العز والفخر لتشهده الأجيال وتغتدي به.
الهجانة أم ريش عين ساهرة لاتنام،افترشت الأرض وحضنتهم الخنادق، ووهبوا دمائم رخيصة من أجل تراب الوطن لتظل رايته شامخه ترفرف معلنة عن كبرياء هذا الوطن الآبي.
المواقف تحكي عن صمود الهجانة في المعارك فأطمئن الناس علي جيشه وقواته المسلحة الآخري من العمل الخاص والتي سوف نحكي عن بسالتها وفدائيتها في مقال قادم.
هنيئا لك قائد الهجانة اللواء ركن فيصل محمد الحسن و ضباط و ضباط صف وجنود الهجانة، فقد أثبتم البيان بالعمل وأكدت بأن الهجانه فووووق فوووووق فووووق وكنت القائد المقدام حتي أطمئن الناس بأن الهجانة قاهرة الجنجويد.
