إسحق فضل الله:خمش المعلومات أفضل من ترتيبها
وهاك
ما وضع الجهاز يده عليه هو
200000 دفتر جواز سفر يزيفها سوريون
والمطابع فى الامارات
ومشروع اغراق السودان بالمخدرات يتمدد الى السعودية مصر تشاد. ارتريا واثيوبيا
والمصنع تحت المصفى
وشركة ضخمة مخازنها الان للمخدرات
مدير المصنع قريب حميدتى..
والعاملون فرنسيون وليبيون
والمافيا العالمية الامريكية
جابوا ود ناظر قببيلة معروفة
وهو نسيب حميدتى
خبراء تهريب….
الرباعية تعمل تحت حذاء حميدتى
معها السفير الامريكى استبدلوه لان حميدتى اشتراه
ومعه فولكلر
……
المصنع محروس بخمسة الاف لغم…
…..
مبروك من جيبوتى يحاول منع تسليح السودان لكن. افورقى قال له…اما ان تقعد. واما ان تتخاارج
……
الرجوع للخرطوم غالبا ما يكون فى شهر سبعة دا
مع ان معسكر جديد يقام فى افريقيا الوسطى لزعزعة الخرطوم
الجيش يرفع مستوى الابادة لهدف قادم
ولمنع عودة الامارات بجيش جديد..
والفريق فتحى قال
الناس ديل رسلوا لينا500000 مرتزق. ابدنا منهم ثلاثمائة وخمسين
لكن اخرين قالوا الدعم كان مليون مرتزق
بتاع النيجر اسقطه الشعب لانه قتل اولاد البلد فى السودان…وكاكا يواجه نفس المصير
…..
وفد القبائل فى بورتسودان قال
نحن مستعدين
لكن…الدعم يتصل باحد قادة القبائل ليقول
: نحن نحارب الكيزان فقط
لا تقاتلونا
ونقدم اى شىء مقابل هذا
…..
ومؤتمر القاهرة بعد يومين
وهو( لجميع السودانيين)!!!
وصلوحة وترك. والمساليت ان راوا قحت هناك خرجوا
والجيش لا يجلس مع احد( الا. مع. حميدتى فقط) والمعنى واضح
ومفضل يدير كل شىء ببراعة
هذا هو جانب من المشهد