تخطى سعر صرف الدولار الأمريكي السوق السوداء بتجاوزه حاجز الألفي جنيه سوداني في الولايات التي يسيطر عليها الجيش.
شهدت السوق الموازية في السودان تدهورًا تاريخيًا للعملة المحلية، حيث تجاوز سعر صرف الدولار الأميركي حاجز الألفين جنيه سوداني. تأتي هذه القفزة السعرية في ظل الأزمة المتفاقمة التي يعيشها المواطنون نتيجة استمرار الحرب بين الجيش السوداني و الدعم السريع.
الطلب على العملات الأجنبية يتزايد بصورة غير مسبوقة
تتابع أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني ارتفاعها في التعاملات السوق السوداء، حيث سجلت مستويات قياسية جديدة بسبب الزيادة في الطلب ونقص العرض. وأوضحت التقارير أن البنوك السودانية تحاول مواكبة هذه الارتفاعات الكبيرة، خاصة مع وجود صفقات مالية كبيرة.
الأسباب والتداعيات الاقتصادية للارتفاع الاخير
الجهات المؤثرة
تحويلات مالية ضخمة من حسابات مصرفية داخل السودان
رغبة المدخرين في تحويل أموالهم إلى عملات صعبة ونقلها إلى الخارج
الطلبية الحكومية الكبيرة لتغطية مشتريات أسلحة وطباعة كميات ضخمة من الجنيه
كشف المحللون أن التدهور الكبير في قيمة الجنيه السوداني يعزى إلى تحويلات مالية ضخمة من حسابات مصرفية داخل السودان، مع تزايد الحديث عن هروب كبير للمدخرات. وأوضح متداولون في السوق السوداء أن الطلب على العملات الأجنبية ازداد منذ منتصف الأسبوع الماضي، بحيث يعجزون عن تغطيته مما يؤدي إلى ارتفاع السعر بصفة مستمرة.
معدل زيادة قياسي في قيمة الدولار
بلغ سعر الدولار الأميركي حوالي 2350 جنيهًا سودانيًا، ما يمثل زيادة بنسبة أكثر من 419.64% مقارنة مع بداية الحرب في 15 أبريل 2023م، حيث كان سعر الدولار حينها (560) جنيهاً. يعكس هذا التراجع الحاد في قيمة الجنيه السوداني أزمته الاقتصادية الحادة التي يعيشها السودان حاليًا، ويؤدي ذلك إلى ضغوط اقتصادية كبيرة على المواطنين مع استمرار ارتفاع الأسعار وتنشيط السوق السوداء.
حذر الخبراء الاقتصاديون من تداعيات مستقبلية أكثر عدم وضوح. يُتوقع استمرار ارتفاع أسعار الصرف وزيادة غير مسبوقة في سعر الدولار، الأمر الذي سيزيد من الضغوط الاقتصادية على المواطنين وسيؤثر سلبًا على الاقتصاد السوداني بشكل عام.
الأسباب والتداعيات
الاقتصادية للارتفاع الاخير
الجهات المؤثرة
تحويلات مالية ضخمة من حسابات مصرفية داخل السودان
رغبة المدخرين في تحويل أموالهم إلى عملات صعبة ونقلها إلى الخارج
الطلبية الحكومية الكبيرة لتغطية مشتريات أسلحة وطباعة كميات ضخمة من الجنيه
كشف المحللون أن التدهور الكبير في قيمة الجنيه السوداني يعزى إلى تحويلات مالية ضخمة من حسابات مصرفية داخل السودان، مع تزايد الحديث عن هروب كبير للمدخرات. وأوضح متداولون في السوق السوداء أن الطلب على العملات الأجنبية ازداد منذ منتصف الأسبوع الماضي، بحيث يعجزون عن تغطيته مما يؤدي إلى ارتفاع السعر بصفة مستمرة.
معدل زيادة قياسي في قيمة الدولار
بلغ سعر الدولار الأميركي حوالي 2350 جنيهًا سودانيًا، ما يمثل زيادة بنسبة أكثر من 419.64% مقارنة مع بداية الحرب في 15 أبريل 2023م، حيث كان سعر الدولار حينها (560) جنيهاً. يعكس هذا التراجع الحاد في قيمة الجنيه السوداني أزمته الاقتصادية الحادة التي يعيشها السودان حاليًا، ويؤدي ذلك إلى ضغوط اقتصادية كبيرة على المواطنين مع استمرار ارتفاع الأسعار وتنشيط السوق السوداء.
حذر الخبراء الاقتصاديون من تداعيات مستقبلية أكثر عدم وضوح. يُتوقع استمرار ارتفاع أسعار الصرف وزيادة غير مسبوقة في سعر الدولار، الأمر الذي سيزيد من الضغوط الاقتصادية على المواطنين وسيؤثر سلبًا على الاقتصاد السوداني بشكل عام.
الدولار الامريكي 🔺2300.00 جنيها (هناك تداولات تفوق هذا الرقم)
الريال السعودي 🔺613.33 جنيها
الدرهم الاماراتي 🔺626.70 جنيها
اليورو 🔺2527.47 جنيها
الجنيه الاسترليني 🔺2987.01 جنيها
الجنية المصري 🔺47.72 جنيها | متباين يصل الى 72 جنيها
الدينار البحريني 🔺6052.63 جنيها
الريال القطري 🔺630.13 جنيها
الريال العماني 🔺 6052.63 جنيها
الدينار الكويتي 🔺 7419.35 جنيها.
