الرؤية نيوز

الدعم السريع يضع شرطين لدمج قواته في الجيش

1

كشف مصدر مطلع لموقع (شن توم برس) – أن الوفد التفاوضي التابع لقوات الدعم السريع متمسك بدمج القوات خلال عشر سنوات من تاريخ التوقيع النهائي على الاتفاق الإطاري.

وأكد المصدر أن هذا الموقف جاء بعد قرار تأجيل توقيع الاتفاق بين القوى المدنية والعسكرية للمرة الثانية هذا الأسبوع بسبب خلافات متعلقة بالجدول الزمني المقترح لدمج تلك القوات في الجيش.

واشار الى ان أصابع الاتهام موجهة الى أطراف يتبعون للنظام السابق موجودين داخل الجيش يسعون إلى محاولة افشال الاتفاق السياسي.

وأوضح ان لجنة التفاوض من قبل قوات الدعم السريع تتمسك بما جاء في الاتفاق الإطاري بتبعية القوات إلى رأس الدولة وبفترة العشرة سنوات الدمج وذلك استنادًا للاتفاق الاطاري الذي قد وقع في (5) ديسمبر الماضي.

المصدر : شن توم برس

تعليق 1
  1. حمد ركاب يقول

    قوات الدعم السريع هي قوات كانت تتبع للقوات المسلحة وبعدم تبعيتها لهاةتصبح مليشيا قبلية مملوكة لآل دقلو واقرباؤهم لحماية سرقاتهم لثروات السودان وبالذات الذهب والاستيلاء علي اراضي السودان ومرافقه الحيوية وتنفيذ أجندة الامارات في الاستيلاء علي مرافق السودان الحيوية وتنفيذ برنامج الامارات ..وكل هذه الصفات جعلت منها مليشيا يهيمن عليها ال دقلو ويجب إنهاء وجودها بالتسريح واستيعاب السودانيين منها في القوات المسلحة وانهاء هيمنة ال دقلو وإعادة غير السودانيين لبلدانهم الأصلية في النيجر ومالي وتشاد افريقيا الوسطي واي محاولات لترقيعها تعتبر خيانة عظمي ..وكل الشعب السوداني حتي اثنية الرزيقات نفسها داعمة للقوات المسلحة وتقف من خلفها ..يجب تسريح الدعم السريع وإعادة تشكيله وإزالة هيمنة ال دقلو عليه والا سيحكم السودان بال دقلو .ثم دعوي سيطرة الجبهة الإسلامية علي بعض ضباط الجيش..فالاخوانوليسواوابناء رجل واحد ولا قبيلة واحدة ولا جهة إحدى هم من كل بقاع السودان وتقنياته من حقهم أن يكونوا في قوات بلدهم المسلحة ..أما الإداري الذي تتحدثون عنه فهو وثيقة استسلام لتفكيك الجيش واستخدام مليشيا الدعم السريع ومليشيات أخري لتحل محل الجيش حتي يستطيع العلمانيين تنفيذ رؤيتهم التي تتطابق مع رؤية مخدميهم من امريكان واوربيين لإزالة عقبة جيس جمهورية السودان والحلقه بسالقيه العراق..الذي سيطرت عليه مليشيا الحشد الشعبي وانهاء وجوده حتي صارت اقوي دولة في المنطقة مسخا..وهذا باذن الله لن يحدث في السودان

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.